العلاقة بيني وبين عمرو دياب.. أو بشكل أكثر تحديداً بين جيلي وبين عمرو
دياب علاقة اللغة العربية ببلاد المشرق العربي وعلاقة الإنجليزية بلندن..
علاقة تؤكد أن دياب هو رمز جيلي ثم الأجيال التي جاءت بعده لكنهم لا
يملكون مثل ما يملكه جيلي في دياب، نحن من بدأ أمامنا ونجح وسطنا وسيطر
علي مشاعرنا.. نحن الجيل الذي شهد تفاصيل ولادة واستمرار ونجاح نجم من
النوع السوبر.. نحن الجيل الذي تمرد بسببه وتعلم أن يتغير بسبب أغانيه،
ربما يرفض البعض من الأجيال الحالية هذا الكلام ويعتبرون أن دياب ملكاً
لهم وهذا من حقهم تماماً لكن قبل أن يفترضوا ذلك لابد أن يفكروا جيداً
فيما قدموه لدياب وما قدمه جيلي.. لابد أن يعيدوا حساباتهم في وقفتهم مع
دياب بعد أن عرفوه سوبر ستار وبين وقفة جيلي معه إلي أن أوصله إلي هذه
النجومية وفي النهاية نحن لا نعتبرالأمر تحدياً أو حرباً.. لأنها باختصار
حالة من حب دياب سوبر ستار الجيلين!
عن نفسي اعتبر دياب ملك الجيلين لأسباب مهمة ومقنعة جداً.. أولها أنه صاحب
وفتي أحلام والمطرب الرسمي وملك التقاليع والتطورات المختلفة لكلا
الجيلين، ففي الجيل السابق ظهرت قصة ببساطة شعر دياب علي غلاف ألبومه
متخافيش واندلعت علي الفور إلي الشارع، ومنذ ذلك الوقت ودياب لا يظهر
للجمهور إلا ومعه موضة أو تقليعة أو شكل جديد يتحول في ساعات إلي معظم
شوارع العالم العربي، نفس ما حدث مع جيلي حدث كذلك مع الجيل الجديد عندما
ظهر معظم أبناء هذا الجيل بالتاتو والكت والبنطلون الـ«Low Weart=-1>»
مثلما ظهروا من قبل بقصة الشعر نمرة «1» وهو ما فعله دياب بهم طوال فترة
الألبومين السابقين.
دياب دائما هو دياب والجمهور يختلف ويكبر في السن ويظهر غيره ليولد كل يوم
ألف معجب بنفس السوبر ستار الذي أقسم منذ 25 عاماً علي الاختلاف والتمرد
والنجومية.
لا يحق لأحد الآن أن ينادي علي القمة سوي عمرو دياب.. لا يحق لأحد أن
يحاول الوقوف أمام كل هذا الحب وهذا الجمهور الذي صنعته نجومية عمرو
دياب.. لا يحق لأحد أن ينافس 25 عاماً بأغنية أو بألبوم أو بحفلة أو حتي
بعدد المعجبين والمعجبات، فدياب ليس مطرباً ولا ممثلاً ولا فناناً من ذلك
النوع الذي يظهر ثم يختفي ثم يظهر عندما تشاء الظروف أو الحظ.. دياب موجود
طوال تلك السنوات لأنه قدم لعشاقه ومعجبيه ما لم يقدمه لهم أحد في 25
سنة.. دياب الذي اختلف معه أحياناً واتفق معه كثيراً لكنني لا استطيع أن
أصفه إلا بالسوبر أو «الميجاستار» الذي كان أهم شاهد علي أحلي قصص الحب
والغرام والصداقة والمراهقة والنضوج في حياتي.
لا أخجل من الاعتراف بأنني كنت أحد معجبيه في مراهقتي ومازلت نفس المعجب حتي بعد اختلاف العمر والعمل والاتجاهات والثقافة!
لكل هذه الأسباب أنا أحد المؤيدين للقب سوبر ستار الجيلين فهو من حق دياب
مع احترامي الشديد لكل النجوم والكواكب والشموس الساطعة في سماء عالم
الأغنية العربية.. فأنا هنا لا أتحدث عن نجم غني أكثر من 250 أغنية وحصل
علي جوائز لم يحصدها غيره ووصلت بعض أغانيه للعالمية لكنني أتحدث عن فنان
نجح بجدارة في مواصلة نجوميته لدرجة أنه وقبل أن يصل لسن الخمسين بسنوات
يقف علي المسرح ويغني ويرقص وسط أكبر عدد من المشاهدين وكأنه مازال في
العشرينيات من عمره.. إنه عمرو دياب الذي مهما غيرت السنوات في الأجيال
التي تعشقه يظل كما هو براقاً ولامعاً ومتوهجاً وأسطورة كل الأجيال.
تعليقى على كلام الاستاذ محمد فاروق :: ايه اللى غير تفكيرك مره واحده كده من غير اى اسباب
يا جماعه للى ميعرفش محمد فاروق ده اهم واكبر صحفى لكارهى عمرو دياب ههه
واحسن واحد يقطع فيه مهما عمل وانا متابعه من 4 سنين من ايام البوم كمل
كلامك وكل هجومه ونقده من غير اى منهج مدروس ولا اى دليل قاطع يثبت كلامه
وعلى فكره محمد فاروق ده هو صاحب اشاعه اعتناق عمرو دياب المسيحيه 2007
ههههه
دياب علاقة اللغة العربية ببلاد المشرق العربي وعلاقة الإنجليزية بلندن..
علاقة تؤكد أن دياب هو رمز جيلي ثم الأجيال التي جاءت بعده لكنهم لا
يملكون مثل ما يملكه جيلي في دياب، نحن من بدأ أمامنا ونجح وسطنا وسيطر
علي مشاعرنا.. نحن الجيل الذي شهد تفاصيل ولادة واستمرار ونجاح نجم من
النوع السوبر.. نحن الجيل الذي تمرد بسببه وتعلم أن يتغير بسبب أغانيه،
ربما يرفض البعض من الأجيال الحالية هذا الكلام ويعتبرون أن دياب ملكاً
لهم وهذا من حقهم تماماً لكن قبل أن يفترضوا ذلك لابد أن يفكروا جيداً
فيما قدموه لدياب وما قدمه جيلي.. لابد أن يعيدوا حساباتهم في وقفتهم مع
دياب بعد أن عرفوه سوبر ستار وبين وقفة جيلي معه إلي أن أوصله إلي هذه
النجومية وفي النهاية نحن لا نعتبرالأمر تحدياً أو حرباً.. لأنها باختصار
حالة من حب دياب سوبر ستار الجيلين!
عن نفسي اعتبر دياب ملك الجيلين لأسباب مهمة ومقنعة جداً.. أولها أنه صاحب
وفتي أحلام والمطرب الرسمي وملك التقاليع والتطورات المختلفة لكلا
الجيلين، ففي الجيل السابق ظهرت قصة ببساطة شعر دياب علي غلاف ألبومه
متخافيش واندلعت علي الفور إلي الشارع، ومنذ ذلك الوقت ودياب لا يظهر
للجمهور إلا ومعه موضة أو تقليعة أو شكل جديد يتحول في ساعات إلي معظم
شوارع العالم العربي، نفس ما حدث مع جيلي حدث كذلك مع الجيل الجديد عندما
ظهر معظم أبناء هذا الجيل بالتاتو والكت والبنطلون الـ«Low Weart=-1>»
مثلما ظهروا من قبل بقصة الشعر نمرة «1» وهو ما فعله دياب بهم طوال فترة
الألبومين السابقين.
دياب دائما هو دياب والجمهور يختلف ويكبر في السن ويظهر غيره ليولد كل يوم
ألف معجب بنفس السوبر ستار الذي أقسم منذ 25 عاماً علي الاختلاف والتمرد
والنجومية.
لا يحق لأحد الآن أن ينادي علي القمة سوي عمرو دياب.. لا يحق لأحد أن
يحاول الوقوف أمام كل هذا الحب وهذا الجمهور الذي صنعته نجومية عمرو
دياب.. لا يحق لأحد أن ينافس 25 عاماً بأغنية أو بألبوم أو بحفلة أو حتي
بعدد المعجبين والمعجبات، فدياب ليس مطرباً ولا ممثلاً ولا فناناً من ذلك
النوع الذي يظهر ثم يختفي ثم يظهر عندما تشاء الظروف أو الحظ.. دياب موجود
طوال تلك السنوات لأنه قدم لعشاقه ومعجبيه ما لم يقدمه لهم أحد في 25
سنة.. دياب الذي اختلف معه أحياناً واتفق معه كثيراً لكنني لا استطيع أن
أصفه إلا بالسوبر أو «الميجاستار» الذي كان أهم شاهد علي أحلي قصص الحب
والغرام والصداقة والمراهقة والنضوج في حياتي.
لا أخجل من الاعتراف بأنني كنت أحد معجبيه في مراهقتي ومازلت نفس المعجب حتي بعد اختلاف العمر والعمل والاتجاهات والثقافة!
لكل هذه الأسباب أنا أحد المؤيدين للقب سوبر ستار الجيلين فهو من حق دياب
مع احترامي الشديد لكل النجوم والكواكب والشموس الساطعة في سماء عالم
الأغنية العربية.. فأنا هنا لا أتحدث عن نجم غني أكثر من 250 أغنية وحصل
علي جوائز لم يحصدها غيره ووصلت بعض أغانيه للعالمية لكنني أتحدث عن فنان
نجح بجدارة في مواصلة نجوميته لدرجة أنه وقبل أن يصل لسن الخمسين بسنوات
يقف علي المسرح ويغني ويرقص وسط أكبر عدد من المشاهدين وكأنه مازال في
العشرينيات من عمره.. إنه عمرو دياب الذي مهما غيرت السنوات في الأجيال
التي تعشقه يظل كما هو براقاً ولامعاً ومتوهجاً وأسطورة كل الأجيال.
تعليقى على كلام الاستاذ محمد فاروق :: ايه اللى غير تفكيرك مره واحده كده من غير اى اسباب
يا جماعه للى ميعرفش محمد فاروق ده اهم واكبر صحفى لكارهى عمرو دياب ههه
واحسن واحد يقطع فيه مهما عمل وانا متابعه من 4 سنين من ايام البوم كمل
كلامك وكل هجومه ونقده من غير اى منهج مدروس ولا اى دليل قاطع يثبت كلامه
وعلى فكره محمد فاروق ده هو صاحب اشاعه اعتناق عمرو دياب المسيحيه 2007
ههههه